أسئلة كثيرة تتزاحم على البال بعد أن خسر المنتخب السعودي موقعة نهائي دورة كأس الخليج الثانية والعشرين أمام نظيره القطري في قلب عاصمته الرياض.
ومنبع التساؤلات التي تتقاذفها الجماهير ووسائل الإعلام من هنا وهناك يبرز سؤال وحيد وعريض في الوقت ذاته، وهو (...)
آذنت شمس دورة كأس الخليج الثانية والعشرين بالانصراف وحزمت أربعة منتخبات أمتعتها وغادرت إلى بلدانها تجر ألم الخسارة وتتجرع مرارة الخروج الباكر وتحديدا من الدور الأول وبالطبع لن تكون ذكريات الرياض حسنة للاعبي هذا المنتخبات وهم الذين سيتمنون أن لا (...)
أطلت الأخطاء التحكيمية برأسها من جديد في سماء "خليجي 22" وفتح جميع مسيري المنتخبات النار على قضاة الملاعب مقدمين كل الدلائل بأنهم بطريقة مباشرة أو بسوء في تقدير تسببوا بتغيير مسار نتائج المباريات بشكل واضح.
ولا يبدو هذا الكلام بعيداً عن الواقع فحكم (...)
قدم النصر من خلال إدارته وجماهيره ولاعبيه مهراً غاليا جداً للعودة إلى منصات التتويج، وذلك من خلال التخطيط والعمل الدؤوب وطغيان عمل الجماعة على عمل الفرد الواحد، فكان النتاج كأساً ذهبية غالية ومستحقة في الوقت ذاته.
إدارة النصر برئيسها الأمير فيصل بن (...)
عندما يتحدث الخبيران محمد فودة وعبدالرحمن الزيد فما على المتلقي سوى الإنصات واحترام رأي هذين الخبيرين التحكيميين، بعد كل جولة يظهر الحكمان المعتزلان وفي جبعتهما العديد من الملاحظات التي تئن لحملها الجبال سواء على الحكام أو مساعديهم، بل إنهما - أي (...)