هل هو نفسه ذلك العملاق الذي كان يمتليء حيوية ونشاط ذلك الرجل الذي لم يعد يقوي علي الحركة ويحمله »كرسي متحرك»؟! ويعتب علي كل من يقابله ويقبل للسلام عليه: »مفيش حد في مصر بيسأل عني»:
يا الله.. كيف وهن العظم واشتعل الرأس شيباً لذلك الشاب الذي كان (...)