ضاق "حمدي"، ذرعًا بتصرفات ابنه الذي أدمن المخدرات وتحول إلى شخص دائم افتعال المشاكل خصوصاً مع أسرته التي كانت تحاول علاجه ومنعه من التعاطي، فقرر الأب وضع حد لتلك المشكلات، وانقض عليه طعنا بسكين ورطم رأسه بالأرض حتى فارق الحياة، وتخلص من جثته بمساعدة (...)
طالب مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، جماهير القلعة الزمالك، بالاستمرار في مساندة النادي حتى عودة مجلس إدارته من جديد.
جاء ذلك فور خروج مرتضى منصور من مجلس الدولة، وصدور قرار من محكمة القضاء الإداري بتأجيل نظر طعنه، وعدد من أعضاء مجلس الزمالك (...)
اختصرت "ا. م" طرقها في محاولة تحسين علاقتها مع زوجها واختارت قتله أثناء نومه، إذ كان يتعنت في الإنفاق عليها وأولادهما طوال الوقت، وفق قولها أمام رجال المباحث بعد تنفيذ جريمتها.
قبل 12 سنة تزوجت القاتلة من المجني عليه بعد وصاية من أهلها رغم رفضها في (...)
ضاق صدر "أحمد. ع" من أفعال جاره- تاجر مخدرات- لم يستطع رؤيته يروج المخدرات أمام منزله بمنطقة عين شمس الشرقية؛ فتدخل الشاب وعنفه، وطالبه بعدم الوقوف أو بيع المخدرات أمام المنزل. ما فعله الشاب كان سببًا في مقتله طعنًا بسكين على يد تاجر المخدرات وشقيقه (...)
لم يتحمل جسد الطفلة "أسماء. أ"، 4 سنوات، وصلة التعذيب المعتادة على يد زوج والدتها، وفارقت الحياة بعد اعتدائه عليها ضربًا بعصا خشبية بسبب بكائها باستمرار، وفي محاولة منها للإخفاء الجريمة، خشية من المتهم، ادعت الأم سقوط ابنتها من أعلى.
قبل 5 سنوات، (...)
في ظل الأزمة المثارة حول أغاني المهرجانات وتباين ردود الأفعال بين مؤيد ومعارض لقرار نقيب المهن الموسيقية، الفنان هاني شاكر، عدم السماح لمطربي المهرجانات بإحياء الحفلات الغنائية في المنشآت السياحية والبواخر النيلية والملاهي الليلية والكافيهات، تقدم (...)
ملّت "آ. ن" من العيش رفقة عشيقها في الخفاء على مدار عامين، فقررت البقاء معه طوال حياتها، ودبرت خطة مُحكمة للتخلص من زوجها السمسار، مُستغلة تعدد خلافاتهما، فجهزت له كوبا من الشاي، ووضعت داخله عقارا منوما، وانتظرته حتى أخلد إلى النوم، واستعانت (...)
لم يأب "محمد ف." بصراخ طفلته، ولم يعر توسلاتها اهتمامها، ظل يعذبها ثم ركلها بساقه فارتطمت رأسها في الحائط، وسقطت جثة هامدة.
"عنديه ومابتسمعش الكلام" بتلك الكلمات برر الأب ارتكابه جريمة قتل طفلته "شهد" في اعترافاته أمام ضباط مباحث قسم شرطة أول مدينة (...)
لم تهنأ تلك العجوز بالتجهيزات الجديدة لشقتها التي مكثت بها في مدينة نصر، حيث غافلها أحد العاملين لديها، وخنقها حتى لفظت أنفاسها، وسرق متعلقاتها.
المجني عليها تبلغ من العمر 70 عاما، وتعيش بمفردها في شقة بمصر الجديدة، بعد بلوغها سن المعاش، ووفاة (...)
لم يكد يمر شهر على عودة "حنان" لمنزل الزوجية، بعد غياب استمر 3 أسابيع، بسبب خلافات زوجية؛ حتى اتفقت مع عشيقها على استدراج زوجها وقتله، ليتمكنا من الزواج، وفي محاولة منها لإبعاد الشبهات عنها، ادعت الزوجة خروج زوجها للعمل على "توك توك" بدون (...)
على غير عادته، أعطى "أحمد" راتبه الشهري لشقيقه الأكبر وعميّه الاثنين، حاسما منه 250 جنيهًا بزعم خصم صاحب العمل له، شك ذووه في أمره، ولما تأكدوا من خداعه لهم أوثقوه بالحبال، وانهالوا عليه ضربا، محدثين به إصابات بالغة ومتفرقة، ولما حاولوا إسعافه كان (...)
لم تتخيل "س. م" ربة منزل أن محاولة إعادة حذاء طفلتها "أنجلينا"، الذي اشترته الجمعة قبل الماضي، استعدادا للاحتفال بعيد الميلاد، بسبب وجود عيوب به، سيكون سببا في تعرضها للضرب والإهانة على يد البائع، ومقتل شقيق زوجها الذي تدخل لرفع الظلم عنها.
المجني (...)
قبل 3 أسابيع اشترى "عبدالله"، توكتوك للعمل عليه؛ للإنفاق على أسرته المحدودة الدخل، صغر سنة لم يمنعه من المواظبة على وردياته اليومية، اعتاد على السير صباحًا؛ خوفا من السرقة، لكن الحذر لم يُوقف قدره، تلقى طعنة من راكب غريب عن المنطقة أودت بحياته في (...)
لم يشفع ل"هبة" 65 سنة، إحسانها وعطفها على عامل بمحل مكواة، بمنطقة سكنها في السيدة زينب، فقابل الإحسان بقتلها وإشعال النيران في جثتها وسرقة أموالها.
الضحية "هبة س."، توفيَّ زوجها قبل 10 سنوات، لم تنجب، فكانت تقيم بمفردها في عقار بشارع الفلكي؛ حباها (...)
على أطراف أحد شوارع الزاوية الحمراء، كان عبد الرحمن منهمكا في عمله بمحل بيع مستلزمات الكهرباء.. بدموع منهمرة، قدمت إليه شقيقته تشتكي تحرش جارها يوسفبها، نفرت عروقه غضبا، شعر بحنق شديد قاده إلى منزل المتحرش لمعاتبته، قابله الأخير بنكران مشككا في (...)
لم يتحمل "عصام. أ" رؤية شاب يتخبط في الأرض؛ نتيجة تعاطيه مخدر الإستروكس، تدخل محاولًا إفاقته دون جدوى، فعنف تاجر المخدرات الذي أعطى المخدر للشاب، وطالبه بعدم الوقوف أمام منزله وبيع المخدرات، فنشبت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة انتهت بمقتل (...)
استيقظ "حسين" من نومه على صوت شجار والدته وشقيقه الأصغر، قام من سريره وتوجه إليهما في شقة العائلة لتهدئتهما، لكنّ "مصطفى" رفض تدخل أخيه لفض تلك المشاجرة وعاجله بلكمة على وجهه، فردّ الأخير بطعنات "سكين" نافذة في البطن والذراعين أودت بحياته.
قبل 31 (...)
لم يكن "إسلام. م" طالب الثانوي الصناعي، يتخيل أن تدخله للدفاع عن خالته، وإنقاذها من بطش ابنها، سيكون سببًا في مقتله ب6 طعنات في أماكن متفرقة بالجسم.
صباح الأحد قبل الماضي، انصرف والداه إلى أعمالهما، أما إسلام فبقي في حجرة نومه، بعد ليلة عمل شاقة على (...)
رافق "أحمد" صديقه في جولة لشراء ملابس جديدة، في منطقة الساحل، وقابلا أحد زملاء الثاني الذي تعدي عليه بالألفاظ المسيئة، فنشبت بينهما مشاجرة انتهت بمقتل "أحمد" حينما انبرى للدفاع عن صاحبه.
المجني عليه، عمره 19 سنة، يعول أسرته المكونة من والدته (...)
امتعض "محمد" من تجارة جاره بالمواد المخدرة أمام محله في المرج، فعتابه مرات عدة للانصراف، بعيدًا عن مصدر رزقه، لكن الأخير لم ترق له طريقة المجني عليه، فاتفق مع 3 آخرين، وتربصوا به حتى أزهقوا روحه بالأسلحة البيضاء، وفروا هاربين إلى أن ضبطت قوات الأمن (...)
نشبت مشادة كلامية بين تاجري فاكهة بمنطقة المرج، تطورت إلى شجار انتهى بمقتل أحدهما خنقا على يد الآخر، وذلك عقب عشرة أيام من وفاة والدهما.
"مضيع فلوسنا على المخدرات".. بتلك الكلمات برر المتهم "كريم. ع"، ارتكابه واقعة قتل شقيقه خالد، في اعترافاته أمام (...)
لم يجد "وليد" طريقة لتأديب نجل شقيقه، بعد سرقته أحد جيرانه بالخصوص، إلا بتوثيقه بالحبال وحبسه 3 أيام داخل غرفة بالمنزل، وفي اليوم الرابع أطلق على الصغير كلبه، فعقره حتى أغشي عليه، فحاول نجدته بالذهاب للمستشفى، ولكن دون جدوى.
المجني عليه "مصطفى (...)
لم يتخيل عبد الحكيم أن احتفاظه بنسخة من مفاتيح مسكن جارته التي تقيم بسويسرا سيكون سببًا في مقتله وزوجته على يد شقيقها، الذي حضر بدعوى أخذ المفاتيح، وانهال عليهما طعنا بسكين، قبل أن يستولي على أموال ومشغولات ذهبية.
"قتلتهم وسرقتهم.. عايز فلوس عشان (...)
كعادته كل مساء، عقب انتهائه من مذاكرة دروسه وأداء واجباته اليومية، يخرج الطفل "أحمد"، 13 سنة، للعب مع الأطفال بمنطقة الجيوشي بالقاهرة، رفقة شقيقه الأصغر "محروس"، 5 سنوات، إلا أن الخميس الماضي تغير السيناريو شبه اليومي بعدما أصيب بطلق ناري في الرأس (...)
فشِلت كل مساعِي "نادية" في إقناع زوجها الثاني بضرورة الإنجاب لتعوض غياب طفلها الأول، بعد طلاقها ومكوثه رفقة والده، فما إن سافر "وائل" وتركها بمفردها داخل شقتهما في منطقة الخصوص، حتى أعدت مشنقة ب"إيشاربات"، وعلقت رقبتها بها حتى انقطعت أنفاسها، ودونت (...)