يناديني من فجوة ظل..
لا تكتب ياهذا..
فوق جدار الزمن المعتل..
انا اول مَن يقرأ..
وأنت الثاني لا تعرف دستور الحل..
سِر لاتنظر حولك ارقام تنسل..
أفواه قد تنطق لا تخشى الكل.
إلا راقصة الضوء الاحمر عاشقة أنجل..
تحلم ان تخطف خديها..
وهما بلثام (...)
لا تتعجب كثيرا يا صاحبي ولا تبتسم أيضا لكن اقرأ وتمعن فقد رجعت بي الذاكرة لأيام الصبا عندما قرأت قصة بقيت راسخة في ذهني. قصة رجل يهودي ذهب إلى حاخام يشكو له ضيق بيته الذي يقطن فيه هو وزوجته وثلاثة من أبناءه.
فما كان من الحاخام الذي فكر طويلا إلا أن (...)