ترك قريته الصغيرة فى الدلتا وقصد موسكو ليبدأ مشواره من الصفر، كتاجر عملة صغير، إلى أن تبدلت أحواله وتنوعت تجارته على مدى الزمن ومعها اكتسب هيئة جديدة.. أصبح ملتحيا، لا تترك أصابعه مسبحة فضية، يواظب على الصلاة، لكنه فى ذات الوقت لا يحرم نفسه من سهرة (...)