توجه الدكتور ثروت عكاشة، وزير الثقافة، ومعه الكاتب يوسف السباعى، وكيل وزارة الثقافة، إلى فيلا سيدة الغناء العربى أم كلثوم، يوم 21 يوليو، مثل هذا اليوم، 1968، لتسليمها جائزة الدولة التقديرية فى الفنون، حسبما تذكر جريدة «الأهرام» فى صفحتها الأخيرة يوم (...)
وصل السفير المصرى فى أمريكا الدكتور أحمد حسين إلى واشنطن عائدا من القاهرة التى كان يقضى فيها إجازة للتشاور، وفور وصوله طلب موعدا عاجلا مع وزير الخارجية الأمريكى «جون فوستر دالاس»، وأجيب إلى طلبه، وتحدد موعده فى الساعة السادسة مساء الخميس 19 يوليو (...)
كانت الساعة السابعة والنصف من مساء 18 يوليو، مثل هذا اليوم، 1970 حين بدأ اجتماع اللجنة التنفيذية العليا للاتحاد الاشتراكى برئاسة جمال عبدالناصر، وذلك بعد غيبته الطويلة فى موسكو والتى استمرت 18 يوما، حسبما يذكر عبدالمجيد فريد فى كتابه «من محاضر (...)
كتب الدكتور محمد حسين هيكل باشا، رئيس تحرير جريدة السياسة، مقالا عن «الدين والعلم ورجال الدين ورجال العلم»، فى يونيو 1926، فبدأت معركة «الخلاف بين الدين والعلم»، وحسب كتاب «المعارك الأدبية» 1914-1939 لأنور الجندى: «اشترك فيها الدكتور هيكل ومحمود (...)
انتهى الاجتماع الرابع والأخير بين الوفد المصرى برئاسة جمال عبدالناصر، والقادة السوفييت، بعد ساعتين ونصف الساعة من المباحثات يوم 16 يوليو، مثل هذا اليوم، 1970، حسبما تذكر جريدة «الأهرام» فى عددها 17 يوليو 1970، وذلك خلال زيارة عبدالناصر إلى موسكو منذ (...)
كانت الساعة الحادية عشرة صباح السبت 15 يوليو، مثل هذا اليوم، 1944، عندما توقف المرور تماما فى وسط القاهرة، أثناء تحرك موكب جنازة الفنانة أسمهان فى شارع فؤاد الأول «26 يوليو حاليا» متوجها إلى مسجد أبى العلا، للصلاة عليها، وغص موكب الجنازة الشعبية (...)
كانت الساعة الثانية والنصف بعد ظهر 14 يوليو، مثل هذا اليوم، 1956، عندما خرج الملحق العسكرى بالسفارة المصرية فى الأردن الضابط صلاح الدين مصطفى من مكتبه، متوجها إلى بيته ليتناول الغداء مع أسرته ثم يعود، وبينما يهم بركوب السيارة أسرع إليه ساعى السفارة (...)
بدا على الخديو الأسبق إسماعيل باشا الكبر وضعف البصر، وأوشك على السقوط حينما كان يخطو فى اتجاه حفيده الخديو عباس حلمى الثانى، والذى كان فى أول زيارة إلى الآستانة عاصمة الدولة العثمانية، بينما كان «إسماعيل» يعيش فيها معزولا عن الحكم، بعد أن قررت الدول (...)
أزيح الستار عن سيدة الغناء العربى أم كلثوم، فضج آلاف الجماهير فى مسرح بعلبك بالتصفيق فرحا وترحيبا بنجمتهم المفضلة وهى تغنى يوم الجمعة 11 يوليو، مثل هذا اليوم، 1970، حسبما يذكر الكاتب والباحث كريم جمال فى كتابه «أم كلثوم وسنوات المجهود الحربى».
كان (...)
كانت الساعة العاشرة والنصف صباح أول يوليو 1970، حين بدأت الجولة الثانية للمباحثات بين الوفد المصرى برئاسة الرئيس جمال عبدالناصر والقيادات السوفيتية، فى قاعة الاجتماعات الرسمية بالكرملين فى موسكو، وكانت المعارك البطولية التى يخوضها ضباط وجنود قوات (...)
قرر زعماء الشعب بقيادة عمر مكرم خلع خورشيد باشا والى مصر، وتنصيب محمد على بدلا منه يوم 13 مايو 1805، وذهب وفد منهم إلى القلعة لإبلاغ «خورشيد»، فأجابهم: «إنى مولى من طرف السلطان فلا أعزل بأمر من الفلاحين، ولا أنزل من القلعة إلا بأمر من السلطنة»، (...)
جلس المناضل والكاتب الروائى الفلسطينى مع زوجته «آنى» الدنماركية، فى شرفة شقتهما السكنية فى بيروت يشربان القهوة التركية صباح يوم 8 يوليو، مثل هذا اليوم، 1972، كان لدى غسان كما هو دأبه الكثير من الأمور للتحدث عنها، حسبما تذكر «آنى» فى حوار أجراه خالد (...)
واصلت الأجهزة الأمنية جهودها لكشف غموض اختطاف «جماعة التكفير والهجرة الإرهابية» للشيخ محمد حسين الذهبى، وزير الأوقاف السابق، من فيلته بحلوان، يوم 3 يوليو 1977، وحسب ما نشرته جريدة الأهرام فى عددها يوم 6 يوليو 1977، فإن الأجهزة الأمنية استجوبت أكثر (...)
بلغ العداء بين حزب الوفد وجماعة الإخوان مبلغه، وكان الموقف من حكومة إسماعيل صدقى باشا التى تشكلت يوم 15 فبراير 1946 هو السبب فى ذلك، وأسفر العداء على سقوط قتلى وجرحى فى اشتباكات دامية بين الطرفين جرت بمدينة بورسعيد، يوم 6 يوليو، مثل هذا اليوم، عام (...)
مرت قافلة غنية من قوافل العرب بالقرب من «الكرك» وكانت إحدى أهم وأكبر القلاع الصليبية فى بلاد الشام، فانقض عليها «ريجنالد» صاحب الكرك، كما فعل قبل ذلك بسنوات مع قافلة أخرى، حسبما يذكر «محمد صبيح» فى الجزء الأول من كتابه «مواقف حاسمة فى تاريخ القومية (...)
وصلت قوات الحملة الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت إلى الإسكندرية أول يوليو 1798، بعد شهر ونصف الشهر من إقلاعها من طولون، حسبما يذكر عبدالرحمن الرافعى فى الجزء الأول من موسوعته «تاريخ الحركة القومية وتطور نظام الحكم فى مصر»، مضيفا: «أخذ جنود الحملة (...)
انتهى أبطال قوات الدفاع الجوى المصرى من عمل «غابة الصواريخ» غرب القناة فى 29 يونيو، مثل هذا اليوم، 1970، وفى اليوم التالى 30 يونيو، فوجئت الطائرات الإسرائيلية المغيرة على الأراضى المصرية بالموقف، وتكبدت خسائر فادحة لم تكن فى حسبانها، حسبما يؤكد (...)
وجهت الحكومة التونسية الدعوة إلى عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين لزيارتها للإشراف على لجنة امتحانات آخر العام لشعبة اللغة العربية والآداب فى دار المعلمين العليا، حسبما يذكر الدكتور محمد حسن الزيات وزير خارجية مصر أثناء حرب أكتوبر 1973، وزوج ابنة (...)
ذهب القنصلان الفرنسى والإنجليزى إلى الخديو إسماعيل يوم 19 يونيو 1879، لإبلاغه اتفاق الدولتين على أن يتنازل عن العرش، وكان مضمون البلاغ أن الدولتين تنصحانه بأن يغادر مصر بعد تنازله عن العرش، وأنه فى حالة قبوله بذلك سيضمنان له مخصصات سنوية لائقة به، (...)
وصلت زيارة سيدة الغناء العربى أم كلثوم التاريخية لتونس إلى محطتها الأخيرة يوم 8 يونيو، مثل هذا اليوم، 1968، وفيه أقام الرئيس التونسى الحبيب بورقيبة حفل استقبال لها بالقصر الجمهورى فى قرطاج، حضره عدد كبير من كبار المسئولين التونسيين والدبلوماسيين (...)
كان عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين وزوجته «سوزان» على موعد لركوب الباخرة المتجهة إلى ميناء «جنوا» بإيطاليا لبدء عطلته الصيفية السنوية فى أوروبا يوم 7 يونيو، فى مثل هذا اليوم، 1969، وكان القراء على موعد معه لقراءة حوار معه أجراه الكاتب الصحفى كمال (...)
كان الرئيس السادات يعبر قناة السويس من بورسعيد إلى الإسماعيلية على المدمرة «6 أكتوبر» وهو فى قمة النشوة والزهو، وذلك أثناء إعادة تشغيل القناة يوم 5 يونيو 1975»، بعد إغلاقها ثمانى سنوات منذ هزيمة 5 يونيو 1967، وفى المسافة بين بورسعيد والإسماعيلية كان (...)
كان الوقت مبكرا صباح يوم 25 مايو 1964 حين وصل محمد على كلاى، بطل العالم فى الملاكمة للوزن الثقيل إلى القاهرة، قادما من لندن لقضاء بضعة أيام فى مصر، بدعوة من «المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية» برئاسة توفيق عويضة.
كان «كلاى» وقتئذ يبلغ من العمر 24 عاما (...)
اشتاق بيرم التونسى إلى العودة لمصر من منفاه فى فرنسا، فلجأ إلى حيلة وهى، اختصار اسمه فى جواز سفره الجديد الذى كان يحمل ختم القنصلية البريطانية، واستطاع بهذا الجواز أن يصعد إلى السفينة: «دون أن ينتبه أحد فى قلم الجوازات»، وفقا لما يذكره هو فى مذكراته (...)
«وصلت بمعونة الله إلى غزة، وستسمعون عنا خيرا إن شاء الله، سأكتب لكم كلما قضينا على موقع من المواقع اليهودية»، هكذا كتب اليوزباشى «النقيب» مصطفى كمال محمود عثمان رسالته إلى والده بمدينة بنى مزار بمحافظة المنيا «صعيد مصر» يوم 17 مايو 1948، لكن وحسب (...)