ورود تناغمت أنواعها وألوانها داخل زجاجات بلاستيكية، متراصة على إحدى الأرصفة الجانبية، تنادي على الأحبة، بلغتها الخاصة، وخلفها صانع البهجة في قلوب المحبين يتطلع المارة بإبتسامة صامتة، كأنه لا يحمل همًا ولا يبالى ضيقًا فترسل بشاشة وجهه شعورًا خفيًا (...)