مازلنا حتي اليوم ونحن نعيش بدايات القرن الحادي والعشرين, نعاني من ظلمة العقول, لا نريد أن نجهد أنفسنا مشقة تفنيد قضايانا العصرية التي تستلزم بالضرورة إعمال العقل لأننا مفتقدون لحرية الرأي. غارقون في الاتكالية في أكثر جوانب مشاكلنا الحياتية التي (...)