صداع نصفى احتل رأسى بمجرد علمى بأن صديقى الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية ذهب للقدس فى زيارة مفاجئة دون «إحم أو دستور».. انتظرت حتى عاد مولانا من رحلته المقدسة وذهبت إليه مسرعاً فرحب بى إلا أننى قلت له: لا سلام ولا كلام قبل أن أفهم ما جرى.. قال (...)