لازلنا نتابع بذهول التغير المريع في السياسة المصرية تجاه القضية السورية, والتي تحولت من دعم كبير للثورة إلى مهادنة للقتلة الصفويين وتطبيع واضح للعلاقات معهم, وهو ما حدا بأمير موسوي, مدير مركز الدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية في طهران, إلى (...)