فى مقال سابق لى حملت مُنتجى السينما مسئولية تخليهم عن السينما تحت مُسميات «مفيش فلوس» أو«لا نريد الخسارة» أو قرصنة الأفلام أغلقت شركات الانتاج وما إلى ذلك من مبررات أعتبرها من وجهة نظرى مُبررات خايبة. لذلك حملت أفكارى واتهاماتى وذهبت بها لأحد كبار (...)