وصلتني رواية "الكراكي" للأديب الدكتور حسن حميد، وأنا أعيش ظروف قاسية لتتالي حالات الفقد في اسرتي. لم يكن لدي رغبة بالقراءة أو الكتابة أو لغير ذلك. لكن الكراكي أثارت فضولي، فرُحت أتصفحها دون رغبة بمتابعة القراءة. لكن جمال السرد، وجمال اللغة وعمق فكرة (...)