زى القمر عيونها سودا
وشفايف زى التوتة
ووسط نحيف زى البسكوتة
وبنظرة واحدة بدأت
الحدوتة
وكأن هى ليه مولودة
بلمسة من أيديها انبهر
ولما حضنها نسى الدنيا
اللى من حواليه إنها
موجودة
وطلعت مشاعره المكبوتة
ورمى شباكه للقمر لقى السعادة الموعودة
خاف عليها حتى (...)