يعد عام2102 من أسوأ الأعوام الأخيرة سينمائيا, ليس علي مستوي تراجع الإنتاج فقط, وزيادة عدد نسخ الأفلام الأجنبية مقابل المصرية, وخوف عدد كبير من المنتجين من المجازفة, وإنتاج أفلام سينمائية جديدة. ولكن يأتي ذلك كله جراء عدم استقرار الأوضاع (...)
دخلت السينما المصرية في حالة من الركود الفني منذ أكثر من عامين, فلا توجد رؤوس أموال تستطيع المغامرة بإنتاج العديد من المشروعات, ولا التوزيع الداخلي أصبح يغطي كلفة المنتج. ولاهناك توزيع خارجي بالمعني المتعارف عليه,حيث تراجعت أسهمه بشكل كبير (...)