لا ثبات ،
فلنا فى كل حين حال ومقال 000!
وكذا لنا فى كل نفس فرج0000!
فقدرته (سبحانه وتعالى) لايحدها حد ،
ولايحول دون مايريد( سبحانه وتعالى) أحد مهما كانت قوته وجبروته 0000!
ألم تروا ما فعل( سبحانه وتعالى)
بالعباد فى سائر المعمورة من خلال فيروس
لايرى (...)