ايقونتان لامعتان لمصر فيما قبل الثورة. أولهما كان خالدا وسعيدا بأمه التي انجبته وبأمه مصر التي عشقها اكثر من حبيبته التي لم تكد تهنأ به حتي قتله المخبرون آباؤنا الذين هم في الارض علينا حارسون.
ولأن العشق مذاهب كان خالد يتوق للحرية حبيبة قلبه (...)