يسمي «الأحد السادس من الصوم الكبير ب«أحد التناصير» لأن الكنيسة الأولي اعتادت فيه أن تمنح جماعة الموعوظين سر المعمودية المقدسة قبل عيد القيامة, واختارت الكنيسة لهذا اليوم فصلا من انجيل المعلم يوحنا البشير، وهو الإصحاح التاسع بأكمله الذي يروي معجزة (...)