وكأنك ركبت آلة الزمن.. فإن وقفت فى ساحة مكتب بريد أسيوط ستتخيل نفسك فى أحد الحصون الرومانية القديمة.. أو إحدى القلاع الأثرية التى تعود للعصر الأيوبي.. تُبهرك "العقود" التى تفصل الطُرقات.. تشم عبق التاريخ من الأخشاب العتيقة المصنوعة منها السلالم (...)