حكايته ليست فيلمًا سينمائيًا ولا قصة خيالية من وحي المؤلف إنما حقيقية حدثت على أرض الواقع، فبعد أن كان بائع خضار له مكانته بين أقرانه في السوق وجد نفسه فجأة مشرد من مشردين الشارع.
عم محمد من بائع خضار "كُسيب" إلى مشرد في الشوارع يترنح بين الحواري (...)
"دار بسمة بدأت كفكرة مع الشاب المهندس محمود درج، حينما رأي بالصدفة أثناء مروره في الشارع بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية شخص مشرد فقرر مساعدته وبعدها فكّر في إنشاء دار حتى ولو شقة في البداية لمساعدة المشردين في كل مكان، والحمد لله الفكرة كبرت واصبح (...)