لقد كانت الأسر قبل مجيء النبي تعاني التفكك والانحلال والانحدار، فجاء النبي ليضع أسسًا تنقذ الأسر وتجعلها تعيش في أمان وسعادة واستقرار. وقد اعتنى الرسول بالأسرة اعتناء بالغًا وصل إلى حد الاعتناء بها قبل تأسيسها، حتى يتحقق بين أفرادها التناغم والتلاؤم (...)