كنت اقلب متصفح النت علي حاسوبي، مررت علي صفحات الثقافة والأدب للنسخ الالكترونية للصحف سريعا، توقفت أمام قصة لمكاوي، كانت عن طفل تتفتح مشاعره الحميمة نحو جارته الصغيرة، يكتب لها رسائل حب ساذجة يدسها خلف مقعد مصعد المنزل دون أن يجرؤ علي البوح لها، (...)