لا أعتقد أن كاتبًا أو مثقفا أو باحثا، مصريًّا كان أو عربيا أو أجنبيا، لم يعرف مكتبة الحاج مدبولى، والذين عاشوا فى عقود الستينيات والسبعينيات والثمانينيات والتسعينيات، حتما سيكون حالفهم الحظ، والتقوا هذا الرجل البسيط، والذى يهيمن على أكبر وأشمل وأوسع (...)