لم يدر يوما بخلد مسئولى اتحاد الإذاعة والتليفزيون «ماسبيرو»، وملاك عدد من الفضائيات، أنهم سيقفون أمام بعضهم في المحاكم يتعاركون ويتصارعون بقضايا متبادلة، أطلق شرارتها طرف ثالث أوقعهم فيما بينهم وهرب، مستفيدا بما ناله من أموال من الطرفين.
الحكاية (...)