بربطة المعلم, تجمع المهللاتى والمقللاتى وصديقهما دنجل صاحب المقهى وعدد لا بأس به من الزبائن الذين اعتادوا الانقسام إلى فريقين, احدهما يؤمن بكل كلمة يقولها المهللاتى وثانيهما يجد الحكمة فى كلام المقللاتى, ودارت هذه المناظرة الساخنة عن اختيار الرئيس (...)