وتحمل صدارة
فى هذه الدار
فإياك ثم إياك أن تنسى « الواحد »
سيما إذا كنت [ قائد ]
فأنزل الى الضعيف
وجاوره مراعاة وجبرا
حتى ولو « بكلمة طيبة »
لتكون أهل للجدارة 000!
فطالما انت فى حركتك وسكونك تراقب
« الله »
فلن يضيق سعيك
ولن تعدم من يشجعك على إتيان (...)