دمعة بريئة خرجت من عين التلميذة الصغيرة خوفا من الإرهاب
لازالت آثار الانفجار أمام مسجد السلطان أبوالعلا بمحيط وزارة الخارجية تفرض نفسها فرغم أن مدرسة أبو الفرج التي تقع علي بعد أقل من 20 مترا من محطات الانفجار فتحت أبوابها لاستقبال الطلاب بعد اقل من (...)
دمعة بريئة خرجت من عين التلميذة الصغيرة خوفا من الإرهاب
لازالت آثار الانفجار أمام مسجد السلطان أبوالعلا بمحيط وزارة الخارجية تفرض نفسها فرغم أن مدرسة أبو الفرج التي تقع علي بعد أقل من 20 مترا من محطات الانفجار فتحت أبوابها لاستقبال الطلاب بعد اقل من (...)