عندما وقف العقيد القذافى فى الجمعية العمومية للأمم المتحدة ومزق دستورها على رءوس الاشهاد معلنا رفضه للأسلوب الذى تدار به هذه المؤسسة الدولية تحول الأمر إلى نكتة.. لكن عندما رفضت المملكة العربية السعودية الصدقة التى قدمتها لها الأمم المتحدة على شكل (...)