ذات حيرة....
تسألنى
يابن يوسف
متى يترجل اسمى عن صهوة أفكاركَ..!!!
وينساب على الأسطر أحرفاً..!!!
أما آن لغيمة أناملك أن تُمطر حُبنا قصة..!
يتراقص على أديمها اسمى قبل أن يذوب فى دفء السطور..!!؟
لأعلم انكَ لى وحدى دون النساء..!!
ودعنى أرتمى على صدر (...)