تفتح مصر ذراعيها وتحتضن حوالى 9 ملايين لاجئ هاربين من الحروب المدمرة والظروف المعيشية المتدهورة فى بلدانهم، ولسان حالها يقول: «ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين».
ورغم أن الحرب الأوكرانية الروسية وفترة الإغلاق الطويلة فى أعقاب تفشى فيروس «كورونا» قد أدت (...)