أعرف جماعة من الناس تهوى لحس الوعود.. أي و رب الكعبة, فهم يطلقون التصريح في الصباح و يلحسونه حتى مطلع الفجر, يعدون اليوم ويلحسون الوعد في الغد وكأنهم يلحسون المثلجات في قيظ الحر.. يمارسون تلك العادة العلنية بكل بجاحة أمام الخلق ومع ذلك لا يحاسبون (...)