تعلق قلبه بالمساجد قبل فترة طويلة، ولم يترك صلاة إلا وصلاها داخل المسجد، وكان دائما في الصف الأول، كما أنّه لم تمر صلاة فجر في المسجد دون أن يكون فيها الشيخ سلامة، مما جعل سكان مدينة العريش يحبونه ويرتبطون به رغم كونه ليس من أهل المدينة فلقد كان (...)