الأمم المتحدة طوال تاريخها، تمجد التنوع وتعمل على تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ورفاههم، بما في ذلك الأطفال الذين يعانون من اختلافات في التعلم وتأخر في النمو.
وفي عام 2008، بدأ نفاذ اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وبذلك تم التأكيد من جديد على (...)
يُعدّ التوحد اضطرابا وليس مرضا، ويتطلب رعايةً خاصة، ولهذا خصصت الجمعية العامة للأمم المتحدة يومًا عالميا وهو يوم 2 أبريل الذي يعرف باليوم العالمي للتوحد، حيث يتم في هذا اليوم التعريف بمرض التوحد، لأن كثيرًا من الناس لا يعلمون منه سوى اسمه، ولا (...)
يشهد اليوم العالمي للتوحد، تطبيق مبادرة الإنارة الزرقاء، من قِبَل منظمة التوعية العالمية بالتوحد، والتى تُعد أكبر منظمة متخصصة في علوم التوحد والدفاع عنه.
وتستهدف المبادرة التي أطلقت في عام 2010، لزيادة الوعى الدولى بمرض التوحد، باعتباره أزمة صحية (...)