عادت عصور الخلافة و انجبت زمنا في صورة الوحش تقذف عينه شررا من بعد موت المثنى انتهت بلد كانت تسمى عراق البدو و الحضرا هذا ابو جهل يعلن نفسه ملكا على بلاد قتلها الوحش او سكرا يأتي معاوية سرا الى حلب انا الذي شاد هذا المجد و ابتكرا يزيد عاد و لم يأت. بكلبته فمن سيرفض له امرا اذا امرا ويرجع الحسن البصري و زوجته ليقنع القوم ان العدل منتشرا و ينسجون خيالا دون معرفة ومن سيخرج على الحكام قد كفرا و ناطق الجيش يعلن في مدونة الويل و العار من يرفض لنا خبرا كما يعود الحسين السبط معترضا الامر امري و جدي سيد البشرا و بالعراق بكوا في وصله ندما هو الحسين امام العترة الغراء و امتد موكبه من قم مباشرة