عارف بالله تعالى 000 ما اسعد ان تكون مجالستك معه بقلبك لا بجسدك وحينها فقط ستصلك منه مافيه إرشادك إلى ما يرقيك ويشفيك 000 ما اسعد ان ترزق بصحبة ولّى يحبك 000 فإذا كنت ممن رزق تلك الصحبة فانتبه إلى حالك ! فياترى كيف انت مع شيخك وخلقه الكريم ((القدوة )) الذي يناديك اليه 000!؟ كيف انت حالك فى التخلص من ذميم الأخلاق إلى حسنه !؟ كيف انت من اتيان الخير والابتعاد عن الشر !؟ عموما كلماتكم شيخى أفرحتني واكدت صحة التلقى للفقير المقصر فالحمد لله على نعمة الشيخ المربى ؛ نعم مع الصالح انت فى ((حضرة ))