ترامب: لقاء بوتين وزيلينسكي في مرحلة التخطيط حاليا    بعد الإسماعيلي.. بيراميدز منتقدا التحكيم: 4 حالات طرد فى 3 مباريات فقط بالدورى    بالزغاريد والدموع.. والدة شيماء جمال تعلن موعد العزاء.. وتؤكد: ربنا رجعلها حقها    تنفيذ حكم الإعدام فى قتلة الإعلامية شيماء جمال.. والأسرة تعلن موعد العزاء    وسام أبو علي: أبحث عن الإنجازات الفردية والجماعية مع كولومبوس كرو    الإسماعيلي: لن نصمت على أخطاء الحكام تجاهنا    الداخلية: شائعة الإخوان بفيديو مفبرك محاولة يائسة لضرب الاستقرار    عايدة الأيوبي تتألق بمهرجان الصيف الدولي بمكتبة الإسكندرية.. وتُهدي غزة أغنية جديدة    بعد فوز ريال مدريد.. جدول ترتيب الدوري الإسباني عقب نهاية الجولة الأولى    راحة سلبية للاعبي المصري قبل الاستعداد لمواجهة حرس الحدود بالدوري    هشام يكن: محمد صلاح لاعب كبير.. ومنحته فرصته الأولى مع منتخب الناشئين    موعد مباراة منتخب مصر أمام الكاميرون في ربع نهائي الأفروباسكت    المقاولون العرب يهنئ محمد صلاح    1 سبتمر.. اختبار حاصلى الثانوية العامة السعودية للالتحاق بالجامعات الحكومية    الشيباني يناقش مع وفد إسرائيلي خفض التوترات في السويداء    ملخص وأهداف مباراة الريال ضد أوساسونا فى الدوري الإسباني    نقابة الصحفيين تعلن المرشحون للفوز بجائزة محمد عيسى الشرقاوي «للتغطية الخارجية»    «كنت بفرح بالهدايا زي الأطفال».. أنوسة كوتة تستعيد ذكريات زوجها الراحل محمد رحيم في عيد ميلاده    مع اقتراب تنفيذ اعترافه بفلسطين.. نتنياهو يجدد هجومه على ماكرون    عملية «الحصاد».. حكاية «تكنيك نازي» تستخدمه إسرائيل لقتل الفلسطينيين في غزة    «تصرف غريب ورفيق جديد».. كيف ظهر يورتشيتش من مدرجات بيراميدز والمصري؟    إسرائيل تبدأ استدعاء جنود الاحتياط تمهيدًا لعملية محتملة في غزة    حملة مسائية بحي عتاقة لإزالة الإشغالات وفتح السيولة المرورية بشوارع السويس.. صور    تخريج دفعة جديدة من دبلومة العلوم اللاهوتية والكنسية بإكليريكية الإسكندرية بيد قداسة البابا    تنفيذ حكم الإعدام في قاتل المذيعة شيماء جمال وشريكه    عاجل.. تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل الإعلامية شيماء جمال وشريكه بعد تأييد النقض    «مصنوعة خصيصًا لها».. هدية فاخرة ل«الدكتورة يومي» من زوجها الملياردير تثير تفاعلًا (فيديو)    أسعار الفراخ البيضاء والبلدي وكرتونة البيض بالأسواق اليوم الأربعاء 20 أغسطس 2025    رئيس وكالة «جايكا» اليابانية مع انعقاد قمة «التيكاد»: إفريقيا ذات تنوع وفرص غير عادية    «بعملك غنوة مخصوص».. مصطفى قمر في أحدث ظهور مع عمرو دياب    شاهد.. رد فعل فتاة في أمريكا تتذوق طعم «العيش البلدي المصري» لأول مرة    بعيدًا عن الشائعات.. محمود سعد يطمئن جمهور أنغام على حالتها الصحية    هشام يكن: أنا أول من ضم محمد صلاح لمنتخب مصر لأنه لاعب كبير    صيانة وتشجير قبل انطلاق العام الدراسي الجديد.. الشرقية ترفع شعار الانضباط والجمال    السيطرة على حريق بأسطح منازل بمدينة الأقصر وإصابة 6 مواطنين باختناقات طفيفة    رسميا الآن بعد الارتفاع.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأربعاء 20 أغسطس 2025    حدث بالفن| سرقة فنانة ورقص منى زكي وأحمد حلمي وتعليق دينا الشربيني على توقف فيلمها مع كريم محمود عبدالعزيز    أمين مساعد «مستقبل وطن»: الحزب يستعد لانتخابات مجلس النواب بجولات تنظيمية    رجال الإطفاء بين الشجاعة والمخاطر: دراسة تكشف ارتفاع إصابتهم بأنواع محددة من السرطان    «الإسكان» توضح أسباب سحب الأرض المخصصة لنادي الزمالك    الرقابة على الصادرات: 24.5 مليار دولار قيمة صادرات مصر في النصف الأول من 2025    اندلاع حريق في عقار سكني بالكرنك بالأقصر والدفع ب4 سيارات إطفاء (صور)    جهاز حماية المستهلك يكشف شروط الاسترجاع واستبدال السلع بالأوكازيون الصيفي    تحتوي على مواد مسرطنة، خبيرة تغذية تكشف أضرار النودلز (فيديو)    وكيل وزارة الصحة بكفر الشيخ بتابع سير العمل في مستشفى الحميات    رئيس الرقابة على الصادرات: معمل اختبار الطفايات المصري الثالث عالميا بقدرات فريدة    هل الكلام أثناء الوضوء يبطله؟.. أمين الفتوى يجيب    تعدّى على أبيه دفاعاً عن أمه.. والأم تسأل عن الحكم وأمين الفتوى يرد    كيف تعرف أن الله يحبك؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب    أمين الفتوى ل الستات مايعرفوش يكدبوا: لا توجد صداقة بين الرجل والمرأة.. فيديو    مستقبل وطن بالغربية يكثف جولاته لدعم المستشار مجدي البري في إعادة الشيوخ    4374 فُرصة عمل جديدة في 12 محافظة بحد أدنى 7 آلاف جنيه    الشيخ خالد الجندى: افعلوا هذه الأمور ابتغاء مرضاة الله    وكيل تعليم بالأقصر يتفقد التدريب العملي لطلاب الثانوية الفندقية على أساسيات المطبخ الإيطالي    المشدد 5 سنوات لعاطلين حاولا قتل عامل وسرقته بالإكراه في المعصرة    بالصور- وزير العدل يفتتح مبنى محكمة الأسرة بكفر الدوار    بالصور- افتتاح مقر التأمين الصحي بواحة بلاط في الوادي الجديد    «100 يوم صحة» تقدم 52.9 مليون خدمة طبية مجانية خلال 34 يومًا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



(( حركة المقاومة الإسلامية حماس ))..بقلم: د/عمر عبد الجواد عبد العزيز.. عضو الهيئة العليا لحزب الوفد


هناك سؤال و اكثر من علامة استفهام ؟؟؟
كيف يأمن الفلسطيني علي عرضه و المحتل يغتصب أرضه ؟
كيف ينام الفلسطيني قرير العين و المحتل جاثم علي صدره يدنس أرضه ؛ ينتهك حرماته و يهبن مقدساته ؟؟
وهل مقاومة المحتل أصبحت عارا ؟ و ما الذي وصل البعض ليدعي أن حركة المقاومة الإسلامية المعروفة باسم (حركة حماس) ما هي إلا زراع صهيوني وان كل ما تقوم به حماس ما هي إلا مشاهد من مسرحية هزلية متفق عليها بين قادة حماس و اسرائيل ؛فهل ما تقوم به حركة حماس هو جهاد ام جريمة ؟؟ جهاد من أجل تحرير الأرض و تطهير المقدسات ام جريمة في حق الشعب الفلسطيني و في حق أنفسهم لانه من باب التهلكه لقلة تحارب بأسلحة بدائية أمام جيش مدجج باحدث الأسلحة من طائرات ودبابات و غواصات و مدافع و صواريخ …
وهل كانت حماس صناعة صهيونية لتكون خنجرا في ظهر السلطة الفلسطينية مثلها مثل كل التنظيمات المتطرفة والتي تم تدريبها و تمويلها لتكون أيضا خنجرا في ظهر الأنظمة العربية ثم صارت حماس مع الوقت خنجرا في حلق من صنعوها ؟؟ ..رغم ما قدمته حركة حماس من شهداء ؟؟
الأمر الذي يجعلك تتوقف كثيرا أمام هذه التناقضات .فمنهم من تم اغتياله في مسكنه أو سيارته بمعرفة جهاز المخابرات الإسرائيلية ( الموساد ) بمساعدة عملاء من الاصدقاء و منهم من سقط شهيدا أثناء قتاله و سلاحه في يده .
فمنذ تأسيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في ديسمبر/كانون الأول 1987 كانت قياداتها السياسية والعسكرية هدفا لاغتيالات نفذها الاحتلال الإسرائيلي داخل وخارج فلسطين.
وعلى رأس قيادات حماس الذين اغتالتهم إسرائيل :
مؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين (2004)،
و ايضا القيادي فيها د عبد العزيز الرنتيسي (2004) و من قبل
صلاح شحاده ( 2002 )و رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية (2024)، ونائبه صالح العاروري (2024 ) ويحيى السنوار (2024) ومحمد الضيف (2025) وآخرون.
كما فشلت محاولات اغتيال قادة آخرين ومنهم رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل (1997) وعضو مكتبها السياسي محمود الزهار والقيادي في فرع حماس بلبنان محمد برهوم. و من قبل وفي عمل بطولي استشهد عماد عقل( 1993 ) و عمره آنذاك لم يتجاوز 22 عاما.و حاصرته مع عدد من رفاقه قوات إسرائيلية مكونة من 60 مدرعة، ولم يستسلموا وتبادلوا إطلاق النار مع قوات الاحتلال.واستشهد عماد ومن كان معه بعد إصابته في وجهه بقذيفة مضادة للدروع. وحاول الاحتلال اغتياله عدة مرات لأكثر من عامين لكنه فشل في ذلك، واستطاع عقل الإفلات من قبضة الاحتلال وحواجزه الأمنية مرات عديدة، لذا اعتبرت إسرائيل اغتياله إنجازا.
و عن الشيخ أحمد ياسين فقد اعتقلته إسرائيل عدة مرات، كان آخرها عام 1989 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة و15 عاما، وخرج بصفقة التبادل التي أبرمت بين الأردن وإسرائيل عقب محاولة اغتيال مشعل عام 1997.
وحاولت إسرائيل اغتياله عدة مرات، وتمكنت من ذلك يوم 22 مارس/آذار 2004 حين كان عائدا من صلاة الفجر في المسجد القريب من منزله في حي صبرا في غزة.
فقد أطلقت مروحية أباتشي إسرائيلية صواريخ عليه وهو على كرسيه المتحرك، فاستشهد مع 7 من مرافقيه وجرح اثنان من أبنائه، وكان عمره حينها 68 عاما.
وأعلنت إسرائيل أن عملية الاغتيال تمت بإشراف مباشر من رئيس الوزراء حينها أرييل شارون.
و كذلك القيادي د عبد العزيز الرنتيسي اعتقلته إسرائيل عدة مرات، وأبعدته إلى مرج الزهور في جنوب لبنان مع مجموعة من القادة والنشطاء الفلسطينيين عام 1992، وفور عودته اعتقلته مجددا وبقي في السجون حتى عام 1997.
وحاولت إسرائيل اغتياله عام 2003 حين أطلقت صاروخا على سيارته في قطاع غزة، إلا أنه نجا وأصيب بجروح فحسب. وقد اغتاله الاحتلال يوم 17 أبريل/نيسان 2004 في غارة على سيارة كان يستقلها أثناء المرور من شارع الجلاء شمال مدينة غزة، كما استشهد معه اثنان من مرافقيه.
وأتى اغتيال الرنتيسي بعد أن أعلن شارون وقادته العسكريون أن "جميع قادة حماس ضمن قائمة المستهدفين".
و من قبلهم اغتالت قوات الاحتلال المؤسس وقائد جهاز حماس العسكري الأول صلاح شحادة في 23 يوليو/تموز 2002.وتمت عملية الاغتيال بصاروخ أطلقته مقاتلة من طراز "إف-16" واستشهد مع شحادة 12 فلسطينيا آخرين من بينهم زوجته وإحدى بناته، وأصيب أكثر من 140، فضلا عن تدمير مربع سكني بالكامل. واستخدمت قوات الاحتلال أكثر من طن من المتفجرات في العملية، التي عرفت بمجزرة "حي الدرج" وهو اسم أحد أحياء غزة المكتظة بالسكان. وأكد بيان للجيش الإسرائيلي أن "الغارة الجوية استهدفت القائد العسكري لحركة حماس صلاح شحادة وأصابته" وأضاف أن "شحادة كان وراء مئات من الهجمات التي شنت على مدى عامين على الجيش الإسرائيلي ومدنيين في إسرائيل"
كما اغتيل العالم المختص في الهندسة الكهربائية والخبير في مجال الطائرات بدون طيار، وأحد عناصر حركة حماس، فادي البطش في ماليزيا يوم 21 أبريل/نيسان 2018.
وقتل البطش بعد إطلاق نحو عشر رصاصات عليه أثناء توجهه إلى أحد المساجد القريبة من منزله بالعاصمة الماليزية كوالالمبور لأداء صلاة الفجر .
كما حاولت إسرائيل اغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف 7 مرات أعوام 2001 و2002 و2003 و2006 و2014 و2023 و2024، وباءت جميعها بالفشل.
ويعتبر الاحتلال "الضيف" أبرز المطلوبين لديه، وما فتئت أجهزة مخابراته تعمل ليلا ونهارا في تعقبه وتتصيد الفرصة للإيقاع به.
وأشهر تلك المحاولات كانت أواخر سبتمبر/أيلول 2002، عندما قصفت مروحيات إسرائيلية سيارات في حي الشيخ رضوان بغزة، ونجا منها بأعجوبة لكنه أصيب إصابة مباشرة جعلته مشلولا يجلس على كرسي متحرك.
وأعلنت حماس بداية أغسطس/آب 2023 استشهاد زوجة الضيف وابنه علي البالغ من العمر 7 أشهر، في غارة إسرائيلية حاولت استهدافه.
ويوم 13 يوليو/تموز 2024 هاجم الاحتلال منطقة المواصي
في خان يونس بسلسلة غارات، أعلن أنها كانت تستهدف اغتيال الضيف.لكن حماس نفت وجود الضيف في المكان المستهدف، وقالت إن هذه ادعاءات للتغطية على حجم المجزرة المروعة التي ارتكبها الاحتلال.
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، قائد الأركان محمد الضيف وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام"
ثم مروان عيسى حيث أعلن الجيش الإسرائيلي بتاريخ 26 مارس/آذار 2024 اغتيال مروان عيسى، نائب القائد العام لكتائب عز الدين القسام في غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (كانت الغارة قبل أسبوعين من تاريخ الإعلان).
ونفت حركة حماس صحة هذه المعلومات، وقال عضو المكتب السياسي للحركة عزت الرشق، إنّه "لا ثقة برواية الاحتلال عن اغتيال الأخ القائد المجاهد مروان عيسى، والقول الفصل هو اختصاص قيادة كتائب القسام
كما اغتالت إسرائيل رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية أعلنت حركة حماس صباح يوم 31 يوليو/تموز 2024 اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في غارة على مقر إقامته في العاصمة طهران.
وكان اسماعيل هنيه في زيارة للعاصمة الإيرانية للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس مسعود بزشكيان.
وتعرض هنية لمحاولات اغتيال سابقة، إذ جُرحت يده يوم 6 سبتمبر/أيلول 2003 إثر غارة إسرائيلية استهدفت بعض قياديي حماس من بينهم الشيخ ياسين.
كما قصفت إسرائيل منزله في قطاع غزة عدة مرات في حروبها على القطاع المحاصر سعيا لاغتياله.
في يوم الخميس 17 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نشر الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك بيانا مشتركا، أعلنا فيه قتل 3 أشخاص في عملية نفذها الاحتلال في قطاع غزة.
وقال البيان إن "الجيش وجهاز الشاباك يحققان في احتمال مقتل السنوار في العملية لعدم القدرة على الجزم في هذه المرحلة بشأن هوية الأشخاص" المستهدفين فيها.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي "إن الجيش تمكن من قتل السنوار في قطاع غزة". وذكرت أن القوات الإسرائيلية تواصل عملية التأكد من فحص حمضه النووي، الذي تحتفظ به منذ أن كان قائد حماس معتقلا لديها.
ونقلت مصادر إعلامية إسرائيلية عن الجيش قوله "إن العملية التي استهدفت السنوار في مدينة رفح لم يكن مرتبا لها، وإنما حدثت مصادفة، حين رصدت قوة من الجيش 3 من عناصر القسام في أحد المباني وخاضت معهم اشتباكا أدى إلى مقتلهم، ويعتقد أن أحدهم هو السنوار".
ويوم الجمعة 18 أكتوبر/تشرين الأول، نعت حركة حماس قائدها يحيى السنوار وأكدت استشهاده. وقال القيادي في الحركة خليل الحية في كلمة مصورة بثتها قناة الجزيرة إن السنوار استشهد في مواجهة مع جنود الاحتلال
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، مروان عيسى، نائب القائد العام لكتائب القسام وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام".
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن اغتيال رافع سلامة -قائد لواء خان يونس في كتائب القسام- في غارة استهدف مخيم المواصي للنازحين جنوب قطاع غزة.
ونفذ الاحتلال غارته يوم السبت 13 يوليو/تموز 2024 وقال إنه قتل فيها الضيف وسلامة. وقد نفت حماس هذا الخبر وقالت إن الادعاءات الإسرائيلية هدفها التغطية على المجزرة التي أسفرت عنها الغارة المذكورة.
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، قائد لواء خان يونس رافع سلامة، وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام".
كما ضمت قائمة الشرف من الشهداء : يحيى عياش القيادي في كتائب القسام ( 1996) و جمال سليم، القيادي في حماس والنائب السابق لرئيس رابطة علماء فلسطين( 2001 )
و جمال منصور( 2001 ) استشهد بقصف إسرائيلي من أباتشي أميركية الصنع استهدفت مكتبه في المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
وكان منصور الناطق الرسمي باسم وفد حماس للحوار مع السلطة وحركة فتح، وكان معه جمال سليم و8 أشخاص آخرون. و إبراهيم المقادمة عضو المكتب السياسي لحركة حماس وأحد قياداتها العسكرية (2003 ) و المهندس إسماعيل أبو شنب -أحد القادة البارزين في حركة حماس- مع اثنين من مساعديه.(2003) وعدنان الغول ( 2004) ،و عماد عباس أحد خبراء المتفجرات في كتائب القسام (2004 )و نزار ريان القيادي في الحركة( 2009.)واستشهد مع ريان 11 من أبنائه ونساؤه بمنزله في مخيم جباليا. و سعيد صيام (2009 ) واستشهد معه شقيقه وابنه و6 آخرون. والقيادي في الحركة محمود المبحوح ( 2010 ) في أحد فنادق دبي بدولة الإمارات.
محمد الزواري وهو مهندس طيران ومخترع تونسي وأحد القادة الذين أشرفوا على مشروع "طائرات الأبابيل القسامية"- (2016.) و صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي ( 2024 ) وآخرون
و قال تعالى: {أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} (الحج:39).ولأهل التفسير قولا في الذين عُنوا بالإذن لهم في القتال في هذه الآية؛ فقال بعضهم: عني به: نبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، إذ أخرجوا من مكة إلى المدينة.
لهذا من الضروري أن نحافظ على كل قطرة دماء من أبناء فلسطين…من خلال حل جميع الفصائل الفلسطينية المسلحة و بهم يتم تكوين جيش وطني فلسطيني موحد يحمي الأمن والحدود للدولة الفلسطينية حتي تحصل على اعتراف دولي.
حفظ الله مصر والوطن العربي
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، قائد الأركان محمد الضيف وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام"
ثم مروان عيسى حيث أعلن الجيش الإسرائيلي بتاريخ 26 مارس/آذار 2024 اغتيال مروان عيسى، نائب القائد العام لكتائب عز الدين القسام في غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (كانت الغارة قبل أسبوعين من تاريخ الإعلان).
ونفت حركة حماس صحة هذه المعلومات، وقال عضو المكتب السياسي للحركة عزت الرشق، إنّه "لا ثقة برواية الاحتلال عن اغتيال الأخ القائد المجاهد مروان عيسى، والقول الفصل هو اختصاص قيادة كتائب القسام
كما اغتالت إسرائيل رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية أعلنت حركة حماس صباح يوم 31 يوليو/تموز 2024 اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في غارة على مقر إقامته في العاصمة طهران.
وكان اسماعيل هنيه في زيارة للعاصمة الإيرانية للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس مسعود بزشكيان.
وتعرض هنية لمحاولات اغتيال سابقة، إذ جُرحت يده يوم 6 سبتمبر/أيلول 2003 إثر غارة إسرائيلية استهدفت بعض قياديي حماس من بينهم الشيخ ياسين.
كما قصفت إسرائيل منزله في قطاع غزة عدة مرات في حروبها على القطاع المحاصر سعيا لاغتياله.
في يوم الخميس 17 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نشر الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك بيانا مشتركا، أعلنا فيه قتل 3 أشخاص في عملية نفذها الاحتلال في قطاع غزة.
وقال البيان إن "الجيش وجهاز الشاباك يحققان في احتمال مقتل السنوار في العملية لعدم القدرة على الجزم في هذه المرحلة بشأن هوية الأشخاص" المستهدفين فيها.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي "إن الجيش تمكن من قتل السنوار في قطاع غزة". وذكرت أن القوات الإسرائيلية تواصل عملية التأكد من فحص حمضه النووي، الذي تحتفظ به منذ أن كان قائد حماس معتقلا لديها.
ونقلت مصادر إعلامية إسرائيلية عن الجيش قوله "إن العملية التي استهدفت السنوار في مدينة رفح لم يكن مرتبا لها، وإنما حدثت مصادفة، حين رصدت قوة من الجيش 3 من عناصر القسام في أحد المباني وخاضت معهم اشتباكا أدى إلى مقتلهم، ويعتقد أن أحدهم هو السنوار".
ويوم الجمعة 18 أكتوبر/تشرين الأول، نعت حركة حماس قائدها يحيى السنوار وأكدت استشهاده. وقال القيادي في الحركة خليل الحية في كلمة مصورة بثتها قناة الجزيرة إن السنوار استشهد في مواجهة مع جنود الاحتلال
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، مروان عيسى، نائب القائد العام لكتائب القسام وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام".
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن اغتيال رافع سلامة -قائد لواء خان يونس في كتائب القسام- في غارة استهدف مخيم المواصي للنازحين جنوب قطاع غزة.
ونفذ الاحتلال غارته يوم السبت 13 يوليو/تموز 2024 وقال إنه قتل فيها الضيف وسلامة. وقد نفت حماس هذا الخبر وقالت إن الادعاءات الإسرائيلية هدفها التغطية على المجزرة التي أسفرت عنها الغارة المذكورة.
وفي 30 يناير/كانون الثاني 2025، نعى أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، قائد لواء خان يونس رافع سلامة، وعددا من القادة الآخرين. وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام".
كما ضمت قائمة الشرف من الشهداء : يحيى عياش القيادي في كتائب القسام ( 1996) و جمال سليم، القيادي في حماس والنائب السابق لرئيس رابطة علماء فلسطين( 2001 )
و جمال منصور( 2001 ) استشهد بقصف إسرائيلي من أباتشي أميركية الصنع استهدفت مكتبه في المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
وكان منصور الناطق الرسمي باسم وفد حماس للحوار مع السلطة وحركة فتح، وكان معه جمال سليم و8 أشخاص آخرون. و إبراهيم المقادمة عضو المكتب السياسي لحركة حماس وأحد قياداتها العسكرية (2003 ) و المهندس إسماعيل أبو شنب -أحد القادة البارزين في حركة حماس- مع اثنين من مساعديه.(2003) وعدنان الغول ( 2004) ،و عماد عباس أحد خبراء المتفجرات في كتائب القسام (2004 )و نزار ريان القيادي في الحركة( 2009.)واستشهد مع ريان 11 من أبنائه ونساؤه بمنزله في مخيم جباليا. و سعيد صيام (2009 ) واستشهد معه شقيقه وابنه و6 آخرون. والقيادي في الحركة محمود المبحوح ( 2010 ) في أحد فنادق دبي بدولة الإمارات.
محمد الزواري وهو مهندس طيران ومخترع تونسي وأحد القادة الذين أشرفوا على مشروع "طائرات الأبابيل القسامية"- (2016.) و صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي ( 2024 ) وآخرون
و قال تعالى: {أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} (الحج:39).ولأهل التفسير قولا في الذين عُنوا بالإذن لهم في القتال في هذه الآية؛ فقال بعضهم: عني به: نبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، إذ أخرجوا من مكة إلى المدينة.
لهذا من الضروري أن نحافظ على كل قطرة دماء من أبناء فلسطين…من خلال حل جميع الفصائل الفلسطينية المسلحة و بهم يتم تكوين جيش وطني فلسطيني موحد يحمي الأمن والحدود للدولة الفلسطينية حتي تحصل على اعتراف دولي.
حفظ الله مصر والوطن العربي
**كاتب الملف
عضو الهيئة العليا لحزب الوفد


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.