إني أحبك و الذي خلق الملاء لو ان غيرك في خيالي يخطر كم جاء غيرك باسما لي طالبا عطفي و ما كنت الذي يتغير و لقد شربت اليوم من كأس الهوى كاسي اللذيذ و أنت من يتحسر الحب في قلبي و أنت زرعته فعساه ينضج ب الفؤاد و يثمر ب القلب شيء لا يقال ب أحرف و ينال من قلبي الصغير و يكبر كم قال غيرك لي أحبك واثقا و سعى إلى حضني الحنون يغامر و علي أشفقت الجبال وصخرها و هو الذي بصدوده يتقهقر و فتحت للغزل العفيف نوافذا و فحيح صمتي ب الفؤاد يزمجر لا تنتظر كلمة احبك ربما