مصمم على عدم احترام عقولنا 000! بزعم الحفاظ على قيمة أو مبدأ أو مصلحة عامة أو عليا 000 أو 00او 000؟! مدعيا أنه ليس هناك أبدع مما كان ،،،، حتى ولو كان سلوكه بادى الزيف أو الظلم أو ينافى كل ما يدعيه بزعمه 0 والاعجب أنه يطالب الآخرين بتصديقه بل وتأييده فيما يقوم به 000!؟ فهل يصح ذلك 000!؟ أو هل يعقل هذا 000!؟ بصراحة ،،،، ارى أن من يصنعون الزور ، يعيشون الكذب ، ويعلنون بأعمالهم تلك عن {ضعف} أو{ خوف} أو {استخفاف} أو { عداء} ويقينى أنهم بفعلهم هذا يصنعون فساد فوق فساد 000!؟ نعم فساد باعتبار أن كل ما يناقض الإصلاح فساد 000! وأعتقد أنه إزاء هذا النفر{ الفاشل} فيما يفعل ، يجب أن نقوم بالاتى: – (1) المبادرة بكشف الحقائق 0 لتفويت الفرصة على الاشرار والخونة وأعداء الحق0 (2) الإيمان بأن إبراز العيوب أو السلبيات أو العقبات فى طريق البناء ضرورة إصلاح 0 (3) حسن اختيار الرجال للمهام يعتبر بداية الإصلاح الحقيقى0 (4) الابقاء على القيادات الفاشلة والفاسدة رسالة سلبية فى طريق الإصلاح ويجب التخلص منهم 0 (5) الإيمان بأن الاختلاف على قاعدة البناء (سعة) وظاهرة صحية 0 (6) واقعية الإعلام بما يتطلب كشف السلبيات واقتراح الحلول 0 (7) الاستماع جيدا للمرؤسين أو المعنيين بالخطاب باعتبارهم (شركاء فى اتخاذ القرار) 0 (8) الابتعاد عن الغرور والكبرياء أحد سبل الوصول للحقيقة 0 (9) الإيمان بالتخطيط العلمى وتنفيذه بما يتلائم وظرف الزمان والمكان 0 (10) تعبئة كل الجهود والامكانيات نحو انجاز الهدف الذى سبق تحديده والاتفاق عليه 0 سادتى لازلت أرى أن (البعض) يعيش فى جلباب الكذب والخداع والتسويف ، بل فى (ماضى) ثبت عدم صلاحيته 000! ولا أعرف أن كان هذا عن جهل أو خبث أو عداء للمبدأ أو القيمة أو المصلحة العامة ، أو العليا 0 عموما يجب أن يعرف هؤلاء بأنهم منافقون ، فاسقون بامتياز 000! باعتبارهم يعملون ضد صالح الوطن والمواطن ، و يسعون بأعمالهم دون الحقائق ودون المبدأ ودون القيم ودون الاخلاق الكريمة ودون الهدف النبيل المرصود لأى مهمة 000! .وايضا دون القانون الواجب تطبيقه 0000! بصراحة،،، انا ممتعض من غش هؤلاء وتزويرهم للحقائق ، وتلبيس الكذب والزور ثوب الصدق والحق000! وجرأتهم فيما يقومون به من فساد 00! وأقول لهم ،،،،، صنيعكم مفضوح ، وذكاؤكم محدود ، فإن كنتم بحق رجال تخافون الله فيما اقامكم الله عليه ، فبادروا بعمل الخير واستعملوا أربابه، بادروا بانزال الحق واستخدموا رجاله ، بادروا بإظهار الحقائق دون خوف فالكل يملك معارف وعقول تميز بين الخبيث والطيب ، بين الصالح والفاسد ، بين النافع والضار عموما اقول لهذا النفر0000! وحتى يتم التخلص منهم000! من فضلكم احترمواعقولنا فقد نضجت 000!؟