وقد أخذتَ مِني ما تُريد قِصَّةَ حياتي لحظاتِ عيد يوماً هُنا ويوماً هناك بينَ ألوانِ قصيدةٍ مَدٌّ و جزرٌ و ها نحنُ ثُمَّ نُعيد ماذا أُريد بعدما ماتَ 0لرَّبيع وانْجلى عيدُ 0لوَعيد لا 0لنُّجومُ تسوقُ مواشيها ولا عِرْسُنا يكون يوماً بضوءِ 0لنُّجومِ رغيد ماذا أُريد ودُمُوعي تَتَربَّصُ بي وتُرَبِّعُني على 0لأرضِ في كُلِّ وقتٍ وحين ماذا أُريد غيرَ نظرةٍ وبَعْدَها دعِ 0لْقدرَ يفعلُ ما يُريد ………….. 2018/8/16