الناقد أحمد المالح يكتب عن : فضفضة عالماشى .

ومعكم دوما ومع الزمان المصرى اتنين تلات ان شاء الله ..ولقاء متجدد …وسلسلة من الأخبار بالتحليل ..الساخر ..ونبدأ من الإسكندرية …والذكريات الحلوة …والأيام الحلوة …وعروس البحر المتوسط …والمطرب (حمو بيكا ) ده اسمه والله …عجايب الزمن …وقد عاقبته محكمة الإسكندرية بحبسه 3 شهور ..ليس بسبب صوته ..ولكن بإقامته حفل بدون ترخيص ..على شاطئ الإسكندرية والواقعة قديمة طبعا .وليست فى هذا الشتاء القارص ..وحمو بيكا مطرب مهرجانات ..يعنى أهو تنطيط على رزع وطبل وأى كلام فى طحينة ..لشباب ..برة الدنيا..فى غيبوبة كبيرة ..ولك الله يا مصر …وأصبح من يؤدون رسالات كالمعلمين يطالبون ليلا نهارا بزيادات لا تتعدى عشرات الجنيهات بينما نجوم المهرجانات والرقص ..يتقاضون عشرات الألاف من الجنيهات …رحمتك يا رب وفين أيام الطرب الجميل أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم واسمهان وفريد ووووو….والخبر الثانى ..أن الفنان الكبير رشوان توفيق …يقول أنه يحب زوجته أكتر من أيام الشقاوةوالرجل مثال للإخلاص والتضحية حيث تعانى زوجته من المرض من 3 سنوات ويقف معها ..ولا يشعرها بأى شئ ..وبالطبع هو يقصد الحب الأخوى العفيف ..والخبر الأخير ..أن الحضرى ..جدو الحضرى ..يريد اللعب والرجوع للدورى والرجل .يحقق إسطورة كروية ..ومثال حى لمن يريد أن يتحدى ويثبت أن قلدر على العطاء فى سن .كبيرة جدا بالنسبة للاعب كرة ..والحضرى ملتزم ..ويستطيع أن يلعب حتى الخمسين ..ويمكن الستين حد عارف …
وأختتم ..بأنى قريبا سوف أبدأ ببرنامجى عاليوتيوب إن شاء الله فكرة فى 10 على قناة الزمان المصرى يوتيوب من بداية فبراير ..نقدى متنوع ..بينما البرنامج التوك شو على الفضائيات سيحتاج لتجهيزات ووقت وأبشركم خيرا ان شاء الله ..حتى يظهر بشكل ممتاز ..وسيكون بالطبع تفرغا كاملا للعمل الإعلامى…..وبالطبع أحييى كل من يعمل بالصحافة والإعلام يتحملون الإيذاء ..والنفى والعقاب الوظيفى كحالتى …والتحدى ضدهم ..ولكن هو قدر الصحفى والإعلامى ورسالته …
ومعكم دوما ومع الزمان المصرى وغدا ..موعدكم ..والقصة التى تحقق نجاحا كبيرا جدا (وجوه مشرقة )ان شاء الله