الاسم : عبد السلام المحجوب المهنة : وزير مصري ومحافظ سابق للإسكندرية مكان وتاريخ الميلاد محافظة الدقهلية مدينة محلة الدمنة، 1935 محطات في حياة اللواء محمد عبد السلام المحجوب وزير التنمية المحلية في الحكومة المصرية، ومحافظ لمحافظة الإسكندرية السابق. حياته من مواليد محافظة الدقهلية مدينة محلة الدمنة في مصر العام 1935، وهو حاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية العام 1955. كان هو ضابط الحالة الخاص بالجاسوس الشهير أحمد الهوان وكان أحمد الهوان قد صرح بذلك في أحد اللقاءات وكان نائب مدير المخابرات المصرية أثناء محاوله اغتيال الرئيس مبارك في أديس أبابا ويقال أنه هو الذي أصر على أخذ السيارة المصفحة فى الرحلة. تولى عدة مناصب منها: ملحقا عسكريا خارجيا، تولى منصب نائب رئيس الأمن القومي إضافة إلى محافظ لمحافظتي الإسماعيليةوالإسكندرية. محافظ للإسكندرية : برز اسم عبد السلام المحجوب حينما تولى منصب محافظة الإسكندرية، باعتبارها ثاني أكبر مدن مصر، وانطلاقه في تحوليها إلى ورشة لاعادة البناء والصيانة لعدد كبير من منشآت ومرافق المدينة العامة ومنها كورنيش الإسكندرية الشهير ، وذلك خلال الفترة التي تولى فيها المحافظة من 1997 إلى 2006. وجهت له بعض الانتقادات خصوصا في مشروع تطوير وتوسيع الكورنيش الذي أتى على مساحات إضافية من شاطئ البحر، إضافة إلى الخشية من تضرر بعض الآثار الغارقة على الساحل. يمثل اللواء عبد السلام المحجوب وزير التنمية المحلية أهالي مدينة الاسكندرية في البرلمان ، لينضم إلى قائمة الوزراء الذين ترشحوا بالإسكندرية مع الدكتور مفيد شهاب، وزير الدولة للشئون القانونية والنيابية، عن دائرة محرم بك. الريس زكريا حكي جمعة الشوان " أحمد الهوان " أن الريس زكريا كان السيد اللواء محمد عبد السلام المحجوب ، وأنه من قام بمتابعه عمليه الحفار ، فقد كان خلال تلك الفترة يجند عدد لا بأس من ضباط الشرطه الاوربيين فهو من قام بتسهيل شحن المتفجرات واقراء معى هذا الجزء لاحد أبطال عمليه الحفار ( أخطر ما في العملية فالألغام داخل كل واحد منها 16 كيلوجرام من مادة T.N.T وهي أربعة وكان معي ستة أجهزة تفجير (أقلام تفجير) وهي حساسة جداً يمكن أن تنفجر من أي احتكاك بالإضافة إلي ملابس الضفادع البشرية وهنا لا أنسي دور المخابرات العامة التي وضعت الألغام والملابس والمعدات في حقائب قامت بتغطية الألغام بمادة تمنع أي أجهزة للكشف عن الحقائب من كشف ما بداخل الحقيبة ووضعت أقلام التفجير داخل علبة أقلام أنيقة جداً داخل جيب الجاكيت الذي ارتديه ووضعت في جيبي الآخر كتاب الله. وكم كان الخوف لحظتها ليس خوفاً علي عمري بل خوف من فشل