فبحثت فى حروف الصمت عن قول ينبض معترف بقيود العجز وكسرت قيودى لكى ارحل وغدوت كالثائر حقاً وبحثت يميناً ويساراً عن ملجأ فلم يجدى شيئاً فغدوت أسير فى قلعة يأسرنىِ صدق القول اتلمس فيكَ حروف الحب أحببتك .. فالحب لاجلك عشقاً يأسرنى يفصلنى بين الواقع والحلم يغنينى عن حباً بعدك لن اتذوق فيه النبض يكفينى قولاً انى احببتك لحين صدور قرار الشعب فالشعب لعرفه قيدنى ومنحنى حق الموت واغتلس حقى فالنبض يكفينى حقاً انى احببتك بكل صدق فقل لى بربك هل لى امل ان امنح حق النبض ؟