قال الإعلامي أحمد موسي، إن تحليل جثث ضحايا الطائرة الروسية، لم يظهر وجود أى معادن، وبالتالي فلا دليل على وجود قنبلة، أدت لسقوطها، مؤكدًا أنه المرجح أن يكون سبب السقوط، هو وجود ماس كهربائي، أدى لانفجار خزان الوقود. وأضاف "موسى" خلال برنامجه "على مسئوليتي" على فضائية "صدى البلد" مساء الإثنين، أن الدول الغربية، تتعمد الإساءة لمصر واتهامها بالتقصير في تأمين الطائرة رغم عدم وجود أي دليل على زرع قنبلة داخل الطائرة، كما ردد البعض، مشددًا على أن تونس تعرضت من قبل لحادث إرهابي راح ضحيته عشرات البريطانيين، ومع ذلك لم تسحب إنجلترا رعاياها مثلما فعلت مع مصر.