وصف الاعلامى الليبيى محمد الرميح،المشهد السياسي اللببيي بالأكثر تعقيداً على مستوى العالم،معتبراً ماتشهده ليبيا الان هو نتيجة ضعف الجبهة الداخلية الليبية،وتواطؤ من المجتمع الدولى لحل الازمه واكد الرميح، فى تصريحات "للوفد" أن أجتماعات الأممالمتحده ومجلس الأمن والجامعة العربية والاتحاد الاوروبي والاتحاد الافريقي ، حبر على ورق بينما الشعب الليبيى يدفع الثمن من دمائه نتيجة هذا الصمت الدولى الغير مببرر.على حسب قوله وأضاف الاعلامى الليبيى، ان كافة الاطراف تنتظر حكومة توافق لحل الازمة فى ليبيا ،مؤكداً ان الحل فى تفعيل أتفاقية الدفاع المشترك بين الدول العربية،للقضاء على الارهاب وأجراء انتخابات برلمانية وانتخاب رئيس جديد للييبا للتطلع نحو مستقبل أمن ومذهر،محذراً من عدم التوافق حول تفعيل قوة الدفاع المشترك ممايهدد الامن القومى الليبيى ينذر بكارثة على غرار اليمن والصومال وسوريا