أصدرت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، حكمها في قضية اقتحام السجون، المعروفة إعلاميًا ب"الهروب الكبير"، والمتهم فيها 129 متهمًا، بحضور 27 متهمًا وغياب 102 متهمين. وقضت المحكمة حضوريًا وبإجماع الآراء بالإعدام شنقًا على الرئيس المعزول محمد مرسي ومرشد جماعة الإخوان الإرهابية محمد بديع ورشاد البيومي ومحيي حامد وسعد الكتاتني وعصام العريان. وتضم قائمة المحكوم عليهم بالإعدام بالإضافة لهؤلاء كلا ً من : " ورشاد بيومي، ومحيي حامد السيد أحمد، وسعد الكتاتني وعصام العريان، ويوسف القرضاوي، ومحمد أحمد موسى، وعلي حسام عبدالله، وعاهد عبدربه، وعبدالعزيز صبحي العطار، وأحمد عيسى النشار، وأسامة فتحي على فرحان، وأنيس منصور وافي، وعيسى دغمش، وسعيد شوبير، وشادى حسن إبراهيم حنك، ومصطفى ناهظ شهوان، وهارون عبدالرحمن هارون، وبلال إسماعيل محمد، وتوفيق خميس حامد القدرة، وجمعة سالم، وحافظ عبدالنعيم، ورائد محمد حسن، ورامي حسن على صمصون، ورمزي زهدي، وسامي فايز، ونائل عطا، ومحمد سمير، وبلال فتحي، وأسامة علي، وعبدالناصر رصرص، وبشير مشعل، ومحمد موسى، ورامي شوقي منصور، ومحمد خليل شبانة، وحسن سلامة، وفيصل جمعة أبوشلوف، ومحمد الصاوي، ورامي عياش، وسعد الله أبوالعمرين، وسعيد الحناني، ومحمد فايق جودة، وزكريا محمود النجار، وإياد صابر، ومحمد المغازي، وباسل إبراهيم الدجلي، ومحمد سهيل بدوي، ومحمود أبوخضيرة، ومحمد لطفي أبوعبيد، ومحمود فضل حسين، وأشرف عبدالمجيد، ومحمد خليل أبوشويش، وعلي إبراهيم الهنص، ورامي أحمد خير الله، وأحمد فايز، وصلاح العطار، ومحمد جامع، ومحمد أبوفخر، وأيمن محمود خليل أبوطاهر، وأكرم خليل جبر صيام، وخميس أبوالنور، ورائد العطار، وعادل مصطفى حمدان، ومحمد محمود عويضة، وإبراهيم مصطفى حجاج، ومحمود عزت، وإبراهيم عيسى، وأحمد علي العابس، وناجي حسن الزمر، وأحمد رامي عبدالواحد، وعبدالغفار صالحين عبدالباري محمد، ومحمد حسن الشيخ موسى، وناصر سالم الحافي، ويحيى سعد فرحان سعد محمد، وأحمد محمد عبدالرحمن عبدالهادي، والسيد النزيل محمد العويضة، ورجب محمد محمد البنا، وعلي عز الدين ثابت على، وصلاح الدين عبدالمقصود، وأسامة سعد، وكمال علام، وأحمد زايد الكيلاني، ورمزي موافي، ومحمد رمضان الفار، وأيمن نوفل محمد الهادي، ومحمد حسن السيد، ومحمد يوسف منصور، وشهرته شهاب، واحمد ابو شمهور وسعد عصمت ومحد مصطفى ظاهر. وأُسند للمتهمين عدد من الإتهامات منها خطف ضباط الشرطة محمد الجوهري، وشريف المعداوى ومحمد حسين وأمين الشرطة وليد سعد، واحتجازهم بقطاع غزة، وقتل والشروع في قتل ضباط وأفراد الشرطة، وإضرام النيران في مبان حكومية وشرطية وتخريبها.