اكتشف أحد الناخبين بالمعادي أن شخص آخر قد صوت بدلا منه في الانتخابات الرئاسية. وكان الناخب قد توجه إلى لجنته الانتخابية بالمعهد الأزهري للفتيات بالمعادي للإدلاء بصوته في لجنته الانتخابية وفوجئ أنه قد تم التصويت بالرقم القومي الخاص به من قبل بالرغم أنه مسن ولم يستطع الحركة إلا بصعوبة، ولم يسمح رئيس اللجنة له بالتصويت.