كشف موقع "عنيان ميركازي" العبري أن الحسناء اليهودية التي أوقعت الرئيس الأمريكي الأسبق "بيل كلينتون" في أكبر فضيحة هزت أركان إدارته نادمة على علاقتها الجنسية مع كلينتون بالبيت الأبيض. وقال الموقع إن الحسناء اليهودية التي أحدثت ضجة كبيرة في العالم وزعزعت استقرار أسرة كلينتون عندما كشفت أمر العلاقة المحرمة مع الرئيس كلينتون وممارستها الجنس مع الرئيس تعترف للمرة الأولى بأن كشف تلك الفضيحة أضر بها كثيراً. وأضافت لوينسكي بأنها تعرضت لمخاوف كبيرة وأصيبت باكتئاب لدرجة جعلتها تفكر في الانتحار. وأشار الموقع أن لوينسكي لم تستطع استغلال شهرتها في أعقاب الكشف عن تلك الفضيحة، والتي كان من شأنها أن تحدث نقلة كبيرة في حياتها. يذكر أن مونيكا تعكف حالياً على كتابة مذكراتها والتي ستكشف فيها تفاصيل العلاقة الجنسية مع الرئيس الأمريكي الأسبق وكيف قررت فضح العلاقة.