كشفت النجمة العالمية "جنيفر لوبيز" أن طلاقها من زوجها السابق "مارك أنتونى" كان سبباً وإلهاماً لألبومها الجديد الذى تعاملت فيه بمنظور مختلف كلياً عما اعتاد عليه جمهورها. ذكرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية أن انفصال "لوبيز"، 44 عاماً، عن زوجها السابق "مارك أنتونى" كان فى عام 2011 قبل عام من طرح ألبومها الجديد، وبالتالى كان لديها الكثير لتقوله. نقلت الصحيفة البريطانية عن "لوبيز" قولها: "ما كنت اعتقده عن الحب فى الألبومات التسعة الأولى يختلف تماماً عما أعتقده الآن بعد كل ما خضته فى حياتى وتجربة الطلاق والكثير من الأشياء الأخرى فقد كان بمثابة نقطة فارقة فى حياتى". وأضافت "لوبيز" قائلةً: "لقد عملت على هذا الألبوم منذ فبراير من العام الماضى".