طالب مرتضى منصور رئيس الزمالك الأسبق، أحمد حسام ميدو مدرب الفريق بعدم الحديث عن الأمور السياسية. وفسر منصور طلبه بأن ميدو قد يفقد شعبيته بسب حديثه فى السياسة، لأن عناصر الإخوان أو السلفيين أو حتى الكفار يمكن أن يكون بينهم زملكاوية. ودلل على حديثه بأن محمد أبوتريكة لاعب الأهلى أضر بشعبيته كثيرًا بعدما أفصح عن انتمائه السياسى، لذلك فهو يطالب ميدو بالتركيز فى الملعب فقط.