فى ذكرى ثورة23يوليو 1952 نتذكر موقف الجيش المصرى الباسل فى مساندة الشعب المصرى فقد قام ضباط الجيش بإنقلاب عسكرى ضد الحكم الملكى وفى 25 يناير قام الجيش بحماية الثوار والأشراف على الانتخابات وتسليم السلطة إلى رئيس مدنى وفى 30 يونيو قام الجيش بتلبية رغبات الشارع المصرى فى إنهاء حكم الإخوان. قال محمد على – عامل – إنه لم ينسٍ دور الجيش المصري وخاصة فى الأحداث الأخيرة، حيث أكدوا معنى كلمة "الجيش والشعب ايد وحدة"، متمنيًا أن يصمد الجيش فى تلك الفترة فى مواجهة الإخوان المسلمين "الذين يريدون أما الكرسى أو الفوضى وسيل الدماء وتخريب المنشآت العامة للبلاد وتدميرها اقتصاديًا". ويطالب محمد أحمد – موظف - فى ذكرى 23 يوليو بالتدخل الفورى وفض الاعتصامات حتى لو بالقوة حفاظًا على أمن واستقرار البلاد والتصدى لمن يريد تخريب البلاد وفرض أقصى عقوبة عليهم. تشكر أمينة أحمد - ربة منزل - فى ذكرى23يوليو الجيش المصرى على مواقفه الرجولية تجاه الشعب. من ناحية أخرى ويتهم أحمد العبد – طالب - أن الجيش ينفذ مخططًا خارجيًا لتدمير البلاد ويحاول استيلاءه على الحكم وتدمير الحياة السياسية، متسائلا "لماذا لم يجبر الجيش الرئيس مرسى على إقامة انتخابات رئاسية مبكرة لأن الجيش يريد انقسامات داخل البلاد لفرض سيطرته". وأكدت أسماء على - ربة منزل - على جهود الجيش التى لم ينكرها أحدًا واستجابته لمطالب الشعب وتصف السيسى "أنه راجل ويستحق الشكر لأنه أبعد عنا الإخوان المسلمين الذين استولوا على الحكم بالسكر وبالزيت ودلوقتى فى رابعة العدوية باللحمة والأرز". وتستنكر فاطمة محمد - ربة منزل - فى ذكرى23 يوليو ما يحدث فى البلاد وتقسمها إلى "إخوان وكفار" وتحيى السيسى على الموقف الذى اتخذه فى 30يونيو لمواجهة الإخوان. وأشار محمد صالح - بائع فى محل- إلى أنه من الواجب على الشعب المصرى مساندة الجيش لمواجهة أعداء البلاد، قائلًا "احنا من غير الجيش لا نساوي شىء وربنا ينصرهم على الخونة عملاء أمريكا". أكد أسامة محمد - عامل - تأييده للجيش فى كل قراراته و"ربنا يقوىهم على الإخوان" متمنيًا أن يوفر للبلاد فى أسرع وقت الأمان حتى نشعر بالاستقرار وأن يحكم على كل من يريد الإطاحة بالبلاد بالأحكام العرفية حتى يعود الاستقرار سريعًا. وأعربت منال محمد - موظفة - فى ذكرى 23 يونيوعن سعادتها بموقف الجيش من حكم الإخوان ومساندته للشعب وعدم انحيازه للسلطة الحاكمة. شاهد الفيديو