وصلت منذل قليل، سيارات الأمن المركزي، في محيط مقر وزارة الثقافة، وذلك للفصل بين المعارضين من العاملين بدار الأوبرا المصرية، وعدد من مسرحيين السويس الذين جاءوا مطالبين برحيل وزير الثقافة، وبين المؤيدين من موظفي الهيئة العامة للكتاب والمجلس الأعلى للثقافة والفنون التشكيلية. يذكر أن عدد المؤيدين أمام وزارة الثقافة مازال أكبر من عدد المعارضين، ولم يحضر من جبهة الإبداع سوى المنتج محمد العدل حتى الآن.